في آخر الليل
تذهبين وحيدة إلى سريرك الملون
لا ينتظرك الرجل الذي أحبك
لأنه بكل بساطة لا يرغب في تصديق وجودك
ينأى نحو الماضي
يبرر أفعال الجفاء بشيء لا يُذكر عن الذنوب
لا يحن
يضع قلبه في ثلاجة الموتى
وأنتِ حارة حد التلف
لا يعرفك ولا يحاول فعل ذلك
ينام بكامل صمته
بينما تهذين باسمه
في آخر الليل
حزينة ووحيدة
كحطبة مقطوعة من شجرة!
تذهبين وحيدة إلى سريرك الملون
لا ينتظرك الرجل الذي أحبك
لأنه بكل بساطة لا يرغب في تصديق وجودك
ينأى نحو الماضي
يبرر أفعال الجفاء بشيء لا يُذكر عن الذنوب
لا يحن
يضع قلبه في ثلاجة الموتى
وأنتِ حارة حد التلف
لا يعرفك ولا يحاول فعل ذلك
ينام بكامل صمته
بينما تهذين باسمه
في آخر الليل
حزينة ووحيدة
كحطبة مقطوعة من شجرة!
No comments:
Post a Comment