الوسائدُ التي تحملُ ثمالتكَ
لا تحتملُ صمتها
تشعُ كصرخةٍ في الصباح
تهدأُ وتستكينُ لخطواتكَ القادمة نحوها
تهرب من عنقي
تنتظرُ قبلتكَ
أغيظها وأدرجُ إلى جسدك
منتحلةً تضاريسكَ
الوسائدُ تحترق
وأنّا أمارسُ سادية الذوبان
لا تحتملُ صمتها
تشعُ كصرخةٍ في الصباح
تهدأُ وتستكينُ لخطواتكَ القادمة نحوها
تهرب من عنقي
تنتظرُ قبلتكَ
أغيظها وأدرجُ إلى جسدك
منتحلةً تضاريسكَ
الوسائدُ تحترق
وأنّا أمارسُ سادية الذوبان
No comments:
Post a Comment