ما ابرئُ نفسي من شغفك...
لكني أتحايلُ
عساكَ تبقى درهراً
***
هل يفتتكَ غيابي؟
و تقتاتُ الانتظارَ دواءًا لَتُريح خلايا القلب؟
أيدورُ في خُلدك موسيقى صوتي
ويعتليكَ الشكُ أنّ الربّ يُشاكسنا ريثما نعترفُ بقضاءه؟
***
كما النسوةُ قطعنّ أيدهنّ حِينَ رَأينّ يُوسف...فعلتُ اليوم
***
لا أحبكَ
لكني غالباً افتعلُ حديثاً تافهاً
لاشغلَ قلبي عنك
***
حينَ تُودعني...لا تُسرع في الرحيل
وانتظر ريثما القنكَ تفاصيل الغياب
No comments:
Post a Comment