أيُحزنكَ غيابكَ في الغياب
وتطوقُ لشدّ أطراف الليل على جوانبِ بردّك الصيفي؟
أيرفعُ الربُّ لأجلك السماء
ويؤجلَ رحيل النوارسِ إلى آجلٍ مُسمى
في الفضاء الممسوسِ بِحادثِ الخَلقِّ البسيط
يؤورقني أنّ تحتلكَ مساحة السراب
ولا أملكُ بحرًا لأبعدَ التُهمة عني
وتطوقُ لشدّ أطراف الليل على جوانبِ بردّك الصيفي؟
أيرفعُ الربُّ لأجلك السماء
ويؤجلَ رحيل النوارسِ إلى آجلٍ مُسمى
في الفضاء الممسوسِ بِحادثِ الخَلقِّ البسيط
يؤورقني أنّ تحتلكَ مساحة السراب
ولا أملكُ بحرًا لأبعدَ التُهمة عني
No comments:
Post a Comment