في صلاتي إليك
سألتك عن العبور المُوجع إلى النهاية
وكنت تتهيأ لإعادة الاسماء إلى مكانها الكوني
كنتَ على شفا شهقة من الحياة
صليتُّ لأجلكَ
رفعت يدي للسماء لِتُعفيك من شرذمة الكون
قلت لها: استريحي قليلًا من عناء مُطاردة جُنونه المَغفُور له
دعي عنك هذيانه
خذي من قلبي ما تشائين قُربانًا لروحه
دعيه يعبثُ بقلبي ككرة صوفٍ
في صلاتي قلت ما يكفي لتتركَ السماءُ لي
ما تبقى من فتتاتِ أجنحتك
سألتك عن العبور المُوجع إلى النهاية
وكنت تتهيأ لإعادة الاسماء إلى مكانها الكوني
كنتَ على شفا شهقة من الحياة
صليتُّ لأجلكَ
رفعت يدي للسماء لِتُعفيك من شرذمة الكون
قلت لها: استريحي قليلًا من عناء مُطاردة جُنونه المَغفُور له
دعي عنك هذيانه
خذي من قلبي ما تشائين قُربانًا لروحه
دعيه يعبثُ بقلبي ككرة صوفٍ
في صلاتي قلت ما يكفي لتتركَ السماءُ لي
ما تبقى من فتتاتِ أجنحتك
No comments:
Post a Comment