تَشّهَقُ الحياةُ بِالدهشةِ
حين تَزرعُني على رُوحِك نَجمةً
وتَحمِلُني في قلبِكَ خَاطرًا مُبهمًا
وفِي عَينيكَ هالةً من الندى
وصوتًا لصوتك المُكلّل بِالبيلسان والليلكِ
تُحيلني ضُوءً شاردًا في السُكون
كأنني ما كُنتُ قَبلك
كأنك قد اخترعتني في خيالك
فكنت(كَ)
وكنتَ لي نبضًا
وخَاطرةً
ووشمًا
أكاد أقسم
أنني ما كنتُ قبلك
ولن أكون بعدّك
إلى رجلٍ من رذاذِ الذهب
حين تَزرعُني على رُوحِك نَجمةً
وتَحمِلُني في قلبِكَ خَاطرًا مُبهمًا
وفِي عَينيكَ هالةً من الندى
وصوتًا لصوتك المُكلّل بِالبيلسان والليلكِ
تُحيلني ضُوءً شاردًا في السُكون
كأنني ما كُنتُ قَبلك
كأنك قد اخترعتني في خيالك
فكنت(كَ)
وكنتَ لي نبضًا
وخَاطرةً
ووشمًا
أكاد أقسم
أنني ما كنتُ قبلك
ولن أكون بعدّك
إلى رجلٍ من رذاذِ الذهب

No comments:
Post a Comment